أوصت امرأة من السلف أولادها فقالت لهم : تعودوا حب الله وطاعته ، فإن المتقين ألفوا الطاعة فاستوحشت جوارحهم من غيرها ، فإن عرض لهم الشيطان بمعصيته مرت المعصية بهم محتشمة فهم لها منكرون

ثم قال: اللهم ارزقني غدا رجلا شديداً بأسه شديداً حرده ,فأقاتله ويقاتلني!! ثم يأخذني فيجدع أنفي وأذني !فإذا لقيتك غدا قلت لي: يا عبدالله فيم جدع أنفك وأذناك؟؟ فأقول فيك وفي رسولك فتقول :صدقت!

وكثيرة الغيبه والبس العاري والقصير انا وبنت خالتي وكان لها اخت ملتزمه ودائما انا وبنت خالتي التي هي صديقتي نستهزا على اختها وصديقاتها وما كان منهن الا ان يقولن هداكن الله

ت والله العظيم متوفقه بحياتي كل مادعيت شفت دعوتي قدامي مستجابه وكل مااقبلت على امر توفقت فيه كنت مااجيب الا الدرجات العاليه بدراستي وكنت كل مااشارك في شي اتوفق ويسهل الله علي وينجح هالعمل اللي سويته والكل يمدحه كنت مرتاحه

فإن كنت متخذةً بطانةً فاتخذيها من الصالحات العاملات، وإن كنتِ بطانةً لغيرك فانصحي لها، لا تغشيها بخيانة، ولا تفشي لها سراً، وإن استشارتك فاحرصي على القول السديد والرأي الرشيد، وابذلي جهدك في النصح.. وفي الحديث

واصبحت أأخر الصلاة عن وقتها ولا اذهب حتي يقيم الأمام او اصلي بالبيت بحجت انه لايمديني عليها وأما صلاة الفجر بعدما كنت من الأوائل اصبحت لا اصلي أحيانا ال ابعد طلوع الشمس

المهم كنت أعصي الله كثيييرا يالله كم أنا نادمه على ماعصيتك فيه يالله كم أنا خجلانه أن ألاقيك وأنت تعلم بذنوبي هذه يالله كم أنا في حسرة على مامضى وكنت على هذا الحال

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" ‏أَوَّلُ ‏ ‏زُمْرَةٍ ‏ ‏يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ عَلَى أَشَدِّ كَوْكَبٍ دُرِّيٍّ فِي السَّمَاءِ إِضَاءَةً لا يَبُولُونَ وَلا ‏ ‏يَتَغَوَّطُونَ ‏ ‏وَلا يَتْفُلُونَ وَلا يَمْتَخِطُونَ، أَمْشَاطُهُمْ الذَّهَبُ ‏وَرَشَحُهُمْ ‏ ‏الْمِسْكُ ‏ ‏وَمَجَامِرُهُمْ ‏ ‏الأَلُوَّةُ

فأما قسمه ليضربن زوجته فرحمة من الله به وبزوجته التي قامت على رعايته وصبرت على بلائه أمره الله أن يأخذ مجموعة من العيدان بالعدد الذي حدده فيضربها بها ضربة واحدة

منذ خمسة سنوات.في البداية اثناء المشاهدة عندما اسمع الاذان اتوقف عن المشاهدة لحين انتهاء الاذان ثم تطور الموقف الى الاستمرار بالمشاهدة حتى عند سماع الاذان.حاولت

صحو هذا القلب من غفلته بفضل الله ومنته ويعود لصوابه ومااجمل تلك اللحظات لحظات التوبة والعودة والرجوع الى الله من جديد في زمن الفرصه والباب لك مفتوح تدمع العين على التفريط في جنب الله ومااحلاها من دموع

تقول يا شيخ : أنا مبتلاة بمرض !, قبل ثلاث سنوات تزوجت وقد سافر زوجي لخارج المملكه واتى بالمرض ( الإيدز ) . وبعد الزواج بثلاثة اشهر

كنت فتاه لاهية بأمور الدنيا وزينتها ولم أكن أبالي لماأفعل فيما مضى من عمري الذي بدا لي وكأنه مر سريعا.. حتى قدر الله أن وصلتني رسائل دليل المهتدين على بريدي الإلكتروني

وزاد انحرافي وشرودي عن خالقي بسبب هذا الزوج، وتركت الصلاة نهائيا ونزعت حجابي.. وقطعت صلتي بالله؛ فقطع الصلة بي ووكلني إلى نفسي وهواي وعشت الشقاء والتعاسة

ودوارتي بالشوارع بالسياره تعرفت على رفقه أسوء وأسوء منهم الحشاش ومن اللي يسكر ومنهم الزاني ومنهم اللي ما يمر يوم ما يعمل اللواط , كنت أمشي معهم لكن الحمد لله ما عملت أي شي من اللي يعملونه لأني أعرف أن هذا خطأ كبير

و كررت أختي المؤمنة طلبها , فازددت عنادا و إصرارا , و أخذنا نسخر منها و نحتقرها ... بل إني قلت لها ساخرا : إن أعجبك الحال و إلا أنزلتك على قارعة الطريق

لأني أريد ان أعيش فقط يومي ولا أفكر في الغد أكرمني الله في العمل بعد التخرج ولا عشت البطاله التي أسمع عنها وهذا من فضل الله عز وجل,وكذلك بعد سنه من العمل تزوجت